شحن مجاني للطلبات فوق 250 ريال
    مدونة تمرات
    كل المقالات

    شجرة النخيل: أسرار البقاء وتأثيرها الجذري على حضارات العالم

    في هذه الصفحة

    أهمية اكتشاف الأسرار المرتبطة بالأشياء التي استمرت منذ آلاف السنين.

    أهمية شجرة النخيل في حياتنا وتاريخها العريق

    تاريخ شجرة النخيل والآثار المكتشفة التي تعود إلى ما قبل 6000 سنة

    دور التمور كعنصر غذائي أساسي في حضارات الشرق الأوسط وأفريقيا

    string of fresh dates

    إن وجود الأشياء على حالها منذ آلاف السنين، يجعلنا نفكر في مدى أهمية اكتشاف الأسرار المرتبطة بوجودها في عالمنا. ولهذا يجب علينا أن نعيد النظر في الكثير من الأمور المرتبطة ببقاء هذه الأشياء في حياتنا ودراستها بشيء من التدقيق. ومن هذه الأشياء الباقية منذ فجر التاريخ شجرة النخيل والتمر.

    يُعد شجر النخيل من أقدم الأشجار المثمرة التي عرفها الإنسان، حيث يعود تاريخ أول الآثار المكتشفة لشجر النخيل إلى ما قبل 6000 سنة. وتشير الدراسات إلى اعتمد الأنسان في الحضارات القديمة - وبخاصة الشعوب التي سكنت منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا - على التمور كعنصر أساسي في غذائها لسنوات عديدة إلى جانب حليب الإبل.

    معلومات عامة شجر النخيل

    الاسم العلمي لشجرة النخيل هو Phoenix dactylifera وهو اسم يوناني - حيث استمد اليونانيون هذا الاسم من الاسم الدلالي لطائر الفينيق في الحضارة المصرية القديمة.

    حيث تشير الأقاويل إلى أن من مميزات شجرة النخيل أنها تستطيع الاستمرار في النمو إذا تعرضت للحرق أو التدمير، أو قد تظهر نخلة ثانية من فروعها. وهذا ما جعلها ترتبط بطائر الفينيق، والذي يشار له بأنه الطائر الذي يمكن أن يولد من جديد من آلامه.

    الاسم باللغة الإنجليزية: Date Palm
    الاسم باللغة العربية: تمر
    الاسم باللغة الهندية: Khajoor and Chehra
    الاسم باللغة الفارسية: Khorma

    اشترك في القائمة البريدية